«قال رقم «صفر»: وصَلَنا تيلكس بالشفرة من أحد عملائنا في «مانيلا» يقول
إنهم عثروا على جثة «كوان يو» قتيلًا وغريقًا في أحد الأنهار قُرب قرية
«باتنجاس» … سافِروا فورًا إلى هناك، أريد منكم حضورَ جنازة «كوان يو»؛
فعادةً ما يحضر الجنازةَ أحدُ القَتَلة ليعرف مَن سيحضر الجنازة.»